محقق
هُنَا عِدَّة نَوافِذ، نَافِذة تشوبهَا التَّساؤلات وَنافِذة تُلَطخهَا الدِّمَاء والْألْغاز وبيْنَهم نَافِذة لََا بيْتًا لَهَا ولَا قَافِية وَأُخرَى أحْلامهَا فِي غِمْدهَا، كُلُّ مَا سبق مِن النَّوافذ وَغيرِها هِي بَحْر مِن الاخْتيارات لَك عَزيزِي القارئ