حينما كان السبِيل الوحِيد لِلعلم فِي الزَّمن الماضي هُو “الكتاتيب”، تعاظُم دور الطفل وتميزت اللغة المستهدفة لِمخاطبته، وهذا ما نصبُو إِليه فِي هذه الصَّفحة. ارتقاء فِي الأسلوب، إِثراء فِي المحتوى، إِبداع فِي الطَّرح، ومُتعة في التَّفاصيل .